5 Tips about الاقتصاد الإسلامي You Can Use Today
5 Tips about الاقتصاد الإسلامي You Can Use Today
Blog Article
القاعدة الخامسة: حق الدولة في التدخل في الكسب والإستثمار بما ترى فيه الصالح العام.
حفظ الحقوق العامة للأفراد، والتأكيد على ضرورة أن توفر الدولة للناس بعض الحقوق التي تجعلهم قادرين على العيش الكريم.
يتميّز الاقتصاد الإسلاميّ بمجموعةٍ من الخصائص، نذكرها فيما يأتي:[٨]
In keeping with economist Muhammad Akram Khan the "most important plank" of Islamic economics will be the "principle of riba", when "A further landmark" is zakat, a tax on prosperity and income.[69] Based on Yet another modern day author Salah El-Sheikh, "Islamic financial rules" (what he phone calls a "FiqhiConomic model") make the most of the Faqīh (Islamic jurisprudence) as supporting substance, but are grounded upon the moral teachings throughout the Qu'rān. Sharīah's fundamental tenets contain gharar and (fadl māl bilā 'iwad). Gharar insists all awareness a few trade or transaction is understood prior to two men and women finish a transaction and (fadl māl bilā 'iwad) warns from unjustified enrichment as a result of trade and company.
الدعوة إلى الاعتدال والوسطية، والموازنة بين الدين والعمل، فلا يغلب المال على الدين فيغرق الإنسان في دنياه، ولا يهمل الإنسان دنياه فيسأل الناس حاجته وهو قادر على العمل، كما جاء النهي بالكف عن التبذير والإسراف والبخل وإضاعة الوقت والمال.
الغزو الفكري والانحلال الأخلاقي د. منال محمد أبو العزائم
الغزو الفكري والانحلال الأخلاقي د. منال محمد أبو العزائم
يتميّز نظام الاقتصاد في الإسلام عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى بمجموعة من المُميّزات الخاصّة، ومن أهمّها:[٧]
كيف تؤثر على الأسواق وتوجهها؟
وصار الأمر في النظام الشيوعي إلى عكس ذلك؛ فحرص واضعوه على تحقيق مصلحة المجتمع، وأغفلوا حقوق الأفراد، فأدى ذلك إلى ظلمهم ومنعهم من حقوقهم في حرية التملّك والعمل، ولكن الإسلام كان نظاماً وسطاً بين هذا وذاك؛ فوازن بين حقوق الفرد ومصالح المجتمع بما يؤدي إلى تحقيق الاعتدال والتوازن.[٥]
لكنها تعطى للفقرا وهي جزء صغير من أموال الأغنياء، بالإضافة إلى الجزية وهي تؤخذ من غير المسلمين ولاتؤخذ منهم زكاة وهي مقابل أن تحميهم الدولة وتوضع في أموال الدولة
وكانت هذه النشأة تُبيّن اهتمام الإسلام بالدّين والدُّنيا، وهو ما يُطلَق عليه بِمُصطلح "العقيدة والشريعة"، كما تُبيّن عالميّة الإسلام، وشُموليّته لجميع البشر وجميع مناحي الحياة، كما تكفّل للإنسان بالسّعادة في الدُّنيا والآخرة، وكان الاهتمام بالاقتصاد الإسلاميّ في جميع الجوانب، سواءً من خلال التّأليف، أو التّدريس، وغير ذلك، وقد كانت جامعة الأزهر أُولى نور الجامعات التي بدأت بتدريس الاقتصاد الإسلاميّ كمادّةٍ علميّةٍ مُستقلّة.[٧]
وجود حالة من التوازن الاقتصادي بين أفراد المجتمع المسلم وعدم حصر السلطة الاقتصادية في يد فئة محددة من الناس على حساب فئة أخرى.
اعتبار المال عصب الحياة وزينتها: حيثُ اهتمّ الإسلام به، ونظمّه تنظيماً دقيقاً، لِقولهِ -تعالى-: (المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا)،[٢٥] فهو ضروريٌ لوجود الحياة والنّفس، ويقضي به الإنسان حاجاته ومشكلاته، ويواسي به الفُقراء، وقد قال الشيرازيّ: "إنّ المال آلةُ المكارم، وعون على الدّهر، ومُعينٌ على حوادث الزّمان، وزينة الحياة وبهجتها".